تأملت في صورة النحلة برهة، بين إعجاز تكوينها وبديع صنع الخالق، وبين جمال مسلكها حتى يضرب المثل بها، وفي الحديث: ” مثل المؤمن مثل النحلة لا تأكل إلا طيبا ولا تضع إلا طيبا” .. تأملات عطرت جو صباحي الباكر، وأخذتني من زحمة أعمال الأسابيع الماضية، إلى سويعة أخلو بها مع نفسي لأدون ماجال بخاطري حول: طعم النجاح ..
بين الوهم والفهم شعرة.. وبعض الفهم وهم يتصوره العقل أنه حقيقة ثابتة أو رأي صائب عن استنتاج وقرار حكيم، فتجده يسير خلفه بل ويدعمه بكل ما أوتي، ويسعى لنشره فيمن حوله، على الرغم من أنه مخطئ في ذلك، ولكنه الهوى يعمي ويصمي.. ولذا حرص السابقون على أن يكون علمهم ملحا وأدبهم دقيقا، فنجحوا وفازوا ولكن على حساب من ؟
من أمثلة هذا الفهم الخاطئ: فكرة النجاح على حساب خسارة الآخرين والعكس، فمثالا قصة نبي الله يوسف عليه السلام وإخوته، لما أرادوا الفوز بالقرب من أبيهم قادهم تفكيرهم أن السبيل لذلك بالتخلص من أخيهم، (اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخلُ لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعده قوما صالحين)، ويهود المدينة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم كالوا للنبي وأصحابه العداء ونقض العهود والتآمر والخيانة، مع أنهم كانوا في عهد وصلح، ولكن نظرة أن نجاحهم في خسارة غيرهم أودت بهم إلى ماذا؟
أما إخوة يوسف فقد عاشوا حياة البؤس والنكد وأصبح أبوهم حزينا كاظما ذلك في نفسه، وأما اليهود فقد أجلاهم النبي من المدينة وألغى العهد معهم، واليوم على ألسنة الأجيال الحديثة عبارات تتردد تحمل نفس الفحوى والمضمون، مثل: فرق تسد.. والعجيب أن النبي صلى الله عليه وسلم جمع وساد، وألف وقارب ووحد وآخى.. فأين الفهم وأين الوهم !!
إنجاز عمل دون آخر والمبادرة إليه دون غيره، نقطة تعود إلى ترتيب الأولويات في حياة كل منا، وربما نهمل ذلك لسببين: [ إما من قلة العلم أو تعلق الهوى ببعض الأعمال ] اهـ.. أي ميل النفس إليها وكونها أسهل أو أحب من غيرها، وسأذكر أربع نطاقات يسعى الإنسان لتطويرها في حياته العملية :
1. التخصص: فكل شخص لابد أن يتخصص في أمر ما، يحكمه ويتقنه بشكل خاص أكثر من معارفه الأخرى، يبني تعلمه ونجاحاته على بعضها فتشكل له حصيلة قيمة علمية وعملية.
2. الثقافة العامة: بشكل تزايدي، في تحصيل ثقافة عامة حول أساسيات مهارات واحتياجات الأعمال كل يوم، ليتمكن من العمل مع فريق متعدد المهام، ويصبح هو كذلك وقت الحاجة مع الحفاظ على تخصصه، وليبقي رأيه الشخصي في المناقشات والمقترحات.
3. العلاقات : القدرة على العمل مع فريق والتواصل بشكل فعال، ضمن وخارج مجموعة عملك المعتادة.
4. الاستقلال والثبات : بالسير ضمن خطة وهدف خاص بك شخصيا، وضمن قناعاتك، لابحسب مايتحدث عنه الناس أو يرونه مناسبا أو جديدا، فتحقق نجاحات مستقرة منتظمة، وإن كانت بطيئة.
هل ياترى هو طعم يذاق، أو عبير وعطر يشم، ربما وجدت منه نصيبا في قراءة الأسطر السابقة، وربما وجدته إحساسا كامنا ينبعث فجأة ليضفي إليك المزيد من الطاقة والهمة، أو يبعث فيك الطمأنينة والسكينة، فترتسم ابتسامة مفعمة بالحيوية، نورها يسري لكل من يراك.
ومن أراد العسل صبر على لسع النحل، ودائما أقول: نية طيبة ورب كريم، وبالله التوفيق..
محمد السقاف
اترك تعليقاً | عدد التعليقات: (206)
جمال الفكر والفهم عندما يحل فينا نبدأ بالإشراق فينتج تأملات جميلة ..
تأملات المرء وثقته بنفسه تدعوه في كل لحظة من لحظات حياته أن يكون جديد , وعذب, كقطرات ماء في شمس الصباح الباكر ..
وعند آداء مهامه على الوجه الأمثل,حاملا بين جنباته روح الفريق ,وبالحيوية والنشاط نفسه ملىء
تمنحه .. الحياة الكثير من النجاحات و المفاجآت , والأعاجيب , والعطايا حيث لاتوجد طريقة لمكافأتها.
كل مانقدر على تقديمه دمعات تعبر عن الامتنان , وخفقات قلب مع الشكر .
تقييم التعليق:
0
0
أضع كلمة .. لتبقى ذكرى بعد الفناء
نجاح ٌمبارك وثماره رائعة
وفقك الله دائما وحفظك بعين عنايته الخاصة
تقييم التعليق:
0
0
حكم ومعاني رائعة ..
تمنياتي لكم بالنجاح المتكامل دائما ..
شكرا لكم ..
تقييم التعليق:
0
0
مررت بالصدفة فقرأت خاطرتك… وهذا تعليقي:
ليس مهما النجاح أو الفشل كنتيجة…
المهم كم هو حقيقي وأخلاقي ذلك الجهد الذي بذلته… فحصلت إما على النجاح… وإما على الفشل.
إذا كان جهدك وعملك أخلاقيين… فبلا شك أنهما ناجحين.
ولا أخزى من نجاح مزيف كان نتيجة:
1) لجهد لم تبذله،
2) أو لجهد بذله غيرك ونسبته لنفسك،
3) لجهد بذلته في إفشال غيرك،
4) لجهد بذلته في عمل غير نزيه أو أخلاقي (كذب، تآمر، نفاق، غش، رشوة، خداع،…الخ)
ولله در فشل كان نتيجة:
1) تقصيرك في بذل الجهد اللازم، ولكنك تحملت مسؤولية ذلك،
2) جهد غير نزيه بذله غيرك لإفشالك،
هذا الفشل لا يقل أهمية عن النجاح الحقيقي الوحيد، والذي يكون نتاج عملك النزيه.
لذا ليس مهما النجاح والفشل كنتيجة،
المهم الحقيقي هو جودة ونزاهة العمل الذي تؤديه…بغض النظر عن النتيجة،
بعبارة أخرى، كم تراقب الله في عملك ، هذا هو نجاحك الحقيقي، سواء حققت النتائج المرجوة أم لم تحققها!
تقييم التعليق:
0
0
” ومن أراد العسل صبر على لسع النحل “
جميله جدا
موفّق ان شاء الله
تقييم التعليق:
0
0
أعتذر للجميع عن تأخري في الرد، وأحب أن أضع تعقيبا خلال الأجواء الساحرة بمدينة التراث صنعاء..
الأخت شجون ..
لعل سر الإبداع يكمن في المزيج العجيب في داخل الإنسان، وكونه يعيشها مجتمعة قد يغلب إحداها على سواها..
خفقات القلب ودمعات العين، عبرت عن الشكر والامتنان، للموجد الديان..
شكرا لتواجدك ..
تقييم التعليق:
0
0
الأخت أم عمر ..
ولكِ بمثل مادعوتي به، ولا فني من يدعو لكِ حتى تفنى الأرض بمن عليها..
موفقة إن شاء الله..
تقييم التعليق:
0
0
الأخت آلاء..
شكرا لتواجدك الجميل، ودعائي لكِ بالتوفيق دوما..
تقييم التعليق:
0
0
المهندس أشرف..
مهندس جودة مبدع كعادتك، فتحت الأفق لزاوية أكثر اتساعا ومنظار أكثر دقة للتأمل في النجاح وطعمه..
كلي ثقة بأن تلك النباتات المتسلقة أو سمها طفيليات إن شئت، لا يدوم مجدها طويلا، فهي لم تبنه وإنما تربعت على عرشه، وسرعان ماتهوي عنه… لايبهرك بريقها فليس كل مايلمع ذهبا، وتفحصه بعين ثاقبة لتجده نحاسا، أبرز ذلك اللمعان شمس ساطعة دافئة، نسي وهجها ودفئها الناس وذهبوا للبريق واللمعان..
أشكرك على تواجد الرائع، وأحيي ماكتبت ولاحرمتنا تعليقاتك..
تقييم التعليق:
0
0
الأخ أحمد عبدالله..
رؤية – تخيلية – للعسل —> سعي وجد —-> لسعة نحل —-> طعم العسل 🙂
أرجو أن تكون الرسالة قد وصلت .. بالتوفيق إن شاء الله..
تقييم التعليق:
0
0
يشرفني ان أنضم إلى هذه المدونه المفيدة والرائعه
دائماً النجاح رائع
نتمنى النجاح للجميع
دوما للإمام
غالية عبدالله أحدث تدوينة له OO مؤلم جداً ما يحدث للأمهات
تقييم التعليق:
0
0
الأخت الكريمة غالية.. أهلا بك وشكرا لتواجدك..
موفقة إن شاء الله..
تقييم التعليق:
0
0
http://www.aleqt.com/2010/03/22/article_367381.html
موضوعك سُرق بالحرف !! من جريدة سعودية كنت أظنها محترمة !
تقييم التعليق:
0
0
http://www.aleqt.com/2010/03/22/article_367381.html
تقييم التعليق:
0
0
الإخوة مفرح ومحمود.. شكرا لتنبيهكما وسيتم القيام باللازم.
تقييم التعليق:
0
0
الإخوة الكرام.. أشكر للجميع تعاونهم وإبلاغهم بالخبر سواء هنا أو عبر الهاتف أو الايميلات.
أشيروا علي، ما ذا يفترض أن أفعل مع الجريدة ومع الكاتب؟
مع شكري لكم
تقييم التعليق:
0
0
اذا كانت الجريدة راقية ومحترمه ستعالج الموضوع ..
أما الكاتب … سرق مقال يعني لا يرجى منه شئ ..
تقييم التعليق:
0
0
الأخت آلاء.. تم التواصل مع الجريدة بما حصل عبر رئيس التحرير..
وحاليا بانتظار رد منهم وافي وسأكتب لكم النتيجة التي نصل إليها..
تقديرا لحرص الجميع ومراسلاتهم ..
شكرا لكم
تقييم التعليق:
0
0
رد توضيح لما حصل حول نشر الموضوع في جريدة الاقتصادية باسم آخر
ابتداء القصة
وصلتني يوم الجمعة 26 مارس 2010 إفادة بأن مقالي المعنون بـ: طعم النجاح، والذي نشرته في 18 مارس 2009 في موقعي قد تم نشره نصا في جريدة الاقتصادية في الاثنين 1431/04/6 هـ. الموافق 22 مارس 2010 العدد 6006.
مراسلة الجريدة
قمت بعدها بمراسلة الجريدة لتفسير ماحصل مع إضافة روابط المقالين من الموقعين في يوم الجمعة مباشرة 26/3 ولكني لم أتلقى أي رد حتى عاودت المراسلة في 29/3 :
* رسالتي الثانية أرفقت فيه نسخة من الجريدة الورقية “Fri, Mar 26, 2010 at 2:33 PM“:
* رد الجريدة “Mon, Mar 29, 2010 at 8:55 AM“:
* رسالتي الثالثة “Tue, Mar 30, 2010 at 10:12 AM“:
* رد الجريدة الأخير “Tue, Mar 30, 2010 at 12:20 PM“:
* رسالتي الأخيرة “Tue, Mar 30, 2010 at 12:46 PM“:
* ومنذ تلك الرسالة (11يوما) لم أجد ردا مما اضطرني لنشر التفاصيل على موقعي.
الحق القانوني
في حالات النقل دون إذن المؤلف والكاتب، يستحق صاحب المقال الأساسي حقا قانونيا شرعيا، والمملكة سباقة في توجهها الواضح والصارم في الجرائم الالكترونية وبمستوى متطور بفضل الله، وبإمكانكم الاطلاع على المؤتمر الذي عقد مؤخرا برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز بعنوان: البيئة المعلوماتية الآمنة.. المفاهيم والتشريعات والتطبيقات، وعودة للحق المستحق بحسب إفادة الاستشاري القانوني:
1- توقيع عقوبة الغرامة بحق رئيس تحرير الصحيفة التي ورد فيها المقال، بواقع ……… ريال.
2- توقيع عقوبة الغرامة بحق الشخص الذي أوصل المقال للجريدة، بواقع ………… ريال.
3- إلزام الصحيفة التي ورد فيها المقال بدفع مبلغ وقدره ……….. ريال، تعويضاً عن الحق الخاص لصالح المدعي.
4- إلزام الصحيفة المدعى عليها بنشر اعتذار، وتصحيح في نفس المكان الذي نشرت فيه المقال.
وهذا مثال نقلا عن موقع وزارة الثقافة والإعلام – موقع حقوق المؤلف.
نصيحة للكتاب والمدونين:
1. توثيق مواقعهم ضمن نطاق رسمي بحسب البلد الذي هم فيه com.sa / com.ae / com.eg / com.kw وهكذا.
2. إذا وجدتم صعوبة في ذلك فيفضل أن تقوموا بنشره في موقع ضمن امتداد رسمي في بلدكم.
3. تصحيح النية والقصد من الكتابة والتدوين ومراجعة الرسالة الشخصية والقيم الخاصة بنا.
ختاما
الحمد لله أن كلمات المقال ورسالته والفائدة التي أضيفت فيه قد وصلت للناس عبر وسيلة أخرى، أسأل الله أن يكون نافعا متوجا بالإخلاص والقبول.
وأما عن الحقوق المتعلقة بما حصل فإني اكتفيت بإثبات الحق ومعرفة ما يترتب عليه، وبالنسبة للثلاثة الأولى فإني أسقطها، وأما الرابع حول اعتذار الجريدة فهذا أمر عائد لها ولمستواها، وأما الاتهام الوارد في المراسلات فتذكرت ما كتبته في مقالي من تشبيه الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم للمؤمن بالنحلة، وفي قول للسيد المسيح عليه السلام: “أحبوا أعداءكم، باركوا لاعينكم”، فوجب علي التمثل بذلك ماحييت.
وأما الحق العام للكتاب والمدونين في معرفة مالهم وما عليهم فقد دونته في هذه الأسطر بدافع: تثبيت الحق، وتوضيح ما حصل، والنصيحة لكل كاتب ومدون، وإنهاء هذا الملف من جهتي بالعفو، لأن هناك فرقا بين الخطأ وتعمد أو إرادة الخطأ، وأعتبر أن ما حصل خطأ يمكن تجاوزه وحله، متى ما رغبت الجريدة ذلك.
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
محمد السقاف
تقييم التعليق:
0
0
قهر والله. لو كنت مكانك سأبني موقع جديد وأسميه “أبشع السرقات على الانترنت” وأضع الجريدة والكاتب في مقدمة الموقع وأنا متأكّد أنه توجد حالات أخرى غير هذه الحالة تستحق التوثيق في موقع كهذا. ثانياً ما دام ادعى المحرر انه المقال موجود في مجلة الجامعة فهذه فرصة لمقاضاتهم لأنه ستظهر كذبتهم فالمقال غير موجود هناك. واضح أنه الكاتب في الجريدة له واسطة. ما بدأ بلجنة تحقيق و 35 يوم و 7 محققين انتهى بعد كم يوم برسالة تهجمية يخجل “بزر” أن يكتبها. قمة الوقاحة تجدها عندما يجتمع السارق والكذاب معاً.
تقييم التعليق:
0
0
ثانياً تكفي شهادة جوجل لك. بحثت عن “طعم النجاح” وظهرت مدونتك في المكان الأول.
http://www.google.com/webhp?hl=ar#hl=ar&q=%D8%B7%D8%B9%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD&lr=lang_ar&aq=&aqi=&aql=&oq=&gs_rfai=&fp=70da9bdf93a89c40
تقييم التعليق:
0
0
واضح من رد رئيس التحرير أنه أمر دبر بليل ، وكان يريد قتل التحقيق بتأخيره 35يوم و7موظفين للتقصي والتحقيق ،ولكنك لم تنله مراده فكشر عن أنيابه بإستخدام نفوذه كرئيس تحرير لجريدة كنا نظنها محترمة.
ورده الأخير يفتقر للموضوعية فقد شكك في ملكيتك للمقال ثم بعد أن أثبت ملكيتك له ، خرج برد أجوف لا طعم له ولا رائحة ،ويفتقر لأدنى درجة من المصداقية.
وأعلن أن الإقتصادية خسرت قارئاً.
تقييم التعليق:
0
0
السرقة في هذا الوقت أصبحت كشرب الماء ، لا والاعظم من ذلك أنهم بكل بشاعة لا يعترفون بخطئهم وينسبون الكذب إليك , أكيد سوف يعملون ذلك والا كيف ستكون سمعة الكاتب والجريدة اذا اعترفوا بسرقة موضوعك فما وجدوا الا أن ينسبوها لنفس الكاتب على أنه نشرها في مجلة اخرى قبل اربع سنوات … انظر الى سهولة الكذب عندهم ..
الاعلام الآن بشتى أشكاله بدأ يفتقد للمصداقية.. أتمنى أن تطالب بحقك وأول من تطلب منه أن يرد لك حقك هو توجهك الى الله والدعاء أن يرد لك حقك منهم
ومن الآن جريدة الاقتصادية …. من هي جريدة الاقتصادية ؟؟ كأني لم أسمع عنها
تقييم التعليق:
0
0
معوض خير إن شاء الله
وبدوري ارسلت رسالة للجريدة .. وهو أقل شي ممكن نقدمه لك مقابل ما تمتعنا به من مقالاتك وإبداعاتك
وفقك الله وإلى الأمام
تقييم التعليق:
0
0
اتمنى لو تسمح لنا بإنشاء قروب خاص بالقضية في الفيسبوك ،، وذلك لتعليم رؤساء التحرير بحسن صياغة واختيار الردود عند التورط في مهام وسرقات لا يجيدون الخروج منها ..
أتمنى ذلك لوجود دكتاتورية في التفاهم مع هؤلاء الاطفال ولسوء تطبيق النظام في حق هؤلاء ،، وكذلك التصريح من قبلهم بكلمات تصنف تحت قائمة التهديدات واستخدام السلطة في غير محلها.
وكلها يعاقب عليها القانون – في حالة تم تطبيقه – لكن مع هالاشكال ما اعتقد راح يطبق ، مهما اختلفنا.
إلى الامام اخي محمد ،، ولن يضيع حق وراه مطالب ،،
أرييييييد فقط ان يتقدم باعتذار ، فحقوقنا كقارئين ومتابعين ، ان ترا اعيننا مايسرها لا ان يضرها.
تقييم التعليق:
0
0
ماشاء الله تبارك الرحمن
يشرفني أن انضم وأكون أحد قراء مدوناتك .
أما ماذكر أعلاة من آخر رد من الجريد ة
مؤسف جدا لايليق بمسؤول .
أتمنى لك أخي التوفيق
تقييم التعليق:
0
0
تحياتى
الموضوع الأساسى أن أصحاب الجريدة على ثقة أن ملاحقتهم قانونيا صعبة جدا والواضح أنهم تلقوا ضوءا اخضر بذلك الأمر ، وكما قلت صديقى محمد أن الحفاظ على الحقوق الأدبية فى شبكة المعلومات مع أنه تطور كثيرا لكنه لم يصل لمرحلة الحفاظ على مكتسبات جميع المتعاملين ، أعلن تضامنى معك لسبب بسيط أن رد الإقتصادية مبهم ولا ينفى التهمة عنهم ، لعل فى أمرك خير للجميع حتى يتخذوا الخطوات الكفيلة بالحفاظ على مكتسباتهم وحقوقهم الأدبية .
ولك شكرى
ياسر
تقييم التعليق:
0
0
سلام الله عليكم
أخي الكريم السيد محمد السقاف
أنا على استعداد لايصالك بشخص مسؤول داخل الجريدة لكي تحيطه بكافة التفاصيل
و هو رجل شهم و صاحب حق رغم أن سلطته لا توازي سلطة رئيس التحرير و لكنه رجل لا يخاف في الله لومة لائم .
و من وجهة نظري و إن كنت في موقفك و الله لن أقف عند هذا الحد و سوف أسعى جاهدا لفضح كذبهم و تدليسهم و خداعهم كونهم لم يتعاملوا باحترافية و أدب و خلق و يكفي أنهم على باطل أن ترى التعليقات التي على المقال في الجريدة كيف حررت و لم يتم توضيح أي شيء عن الموقف .
حسبنا الله و نعم الوكيل
تقييم التعليق:
0
0
لا ترمى بالحجارة إلا الشجرة المثمرة
سيدي محمد السقاف
اقترح بأن تكون هناك حملة على الجريدة التي ساهمت في نشر هذه السرقة الواضحة في جميع بيوت الصحافة و الإعلام حتى تعتذر هذه الجريدة عن ما قالته في حقكم اولا و اعتذار الشخص الذي اخذ الموضوع بدون ان يذكر صاحبه و نسبه إليه شخصيا ثانيا
و ما ضاع حق وراه مطالب
تقييم التعليق:
0
0
استاذي الكريم
الامر تعدى حقك الشخصي..
فـ بتنازلك عن حقك الخاص ، وعفوك..
فانت تفتح باب للتمادي اكثر..
وهناك أمور لا يجب فيها العفو..
فـ العفو يكون عند المقدرة…
تمت مراسلة وزير الإعلام..
وأعتقد يا أخي أنه يجب أن تبذل جهدا اكثر..
على الأقل كرد إعتبار ، وعدم تشجيع السرقات الادبية…
تقييم التعليق:
0
0
هل يظن أحد ان سرقة مقالا أدبيا أهون
من سرقة مجوهرات
سوق وافي
تلك سرقة للزائل وهو المال اللذي لن يدوم
أما المقال فهو الباقي ولن يزول
وماذا بلغنا عن من كان قبلنا إلا كلامهم
فكلام الشخص وكتاباته هي التي ستبقئ بعده
تيقظ ياسارق المقال من غفلتك
وتيقظي ياجريدة الاقتصادية من نومتك
فقد طال النوم والسبات
تقييم التعليق:
0
0
بإختصار .. بعد قراءة رد رئيس التحرير …اصبحت اتقزز عندما اسمع اسم جريدة الاقتصادية ..
السرقات الادبية تتكرر ولكن ان يساعد رئيس تحرير الجريدة على السرقة ويتستر على السارق .. عيب
تقييم التعليق:
0
0
الأخ الكريم رشيد.. أعجبتني فكرة الموقع جدا، لا أخفيك أني بدأت أفكر في أقسام الموقع الجديد، من الممكن جدا أن يضم حقوق المؤلفين والكتاب والمدونين خصوصا على الانترنت، وقسم بكيف يحمي الكاتب نفسه من الاتهامات، وقسم خاص بأمثلة من سرقات واقعية تحدث باستمرار، قروب خاص بالموقع على الفيس بوك، مع فتح المساحة للكتاب والقراء للمشاركة.
أما رد الجريدة فلاتعليق.. 35 يوم أصحبت سويعات..
شكرا لردك.
تقييم التعليق:
0
0
المزية هنا: أن قوقل تعطي نتائج حيادية تبعا للأقدم، كما أنه يقدم تاريخ النشر على الانترنت تحديدا..
أيضا بالإمكان عمل بحث بالعنوان أو النص الداخلي لتظهر النتائج التي تثبت صاحب الموضوع الأساسي..
مع شكري.
تقييم التعليق:
0
0
ياشباب لقيت موقع اسمه ((نادي لصوص الكلمة)) رهيب وفيه أرشيف من 2005
http://www.bader59.com/main.htm
وسويت قروب على الفيس بوك اسمه (((معا ضد جرائم الحقوق الفكرية)))
http://www.facebook.com/group.php?v=wall&gid=105197016189103
ياريت تدعون له أصحابكم كلهم وتحطون اللي عندكم من قصص
واللي يحب يشارك فيه أدمن ولا أوفيسر يخبرني وأنا أضيفه
تقييم التعليق:
0
0
أخي الكريم علوي.. المصداقية والأمانة أصل في الفطرة السوية ففي الحديث الشريف عن حذيفة رضي الله عنه: (أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال، ثم علموا من القرآن، ثم علموا من السنة). وحدثنا عن رفعها قال: (ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه، فيظل أثرها مثل أثر الوكت، ثم ينام النومة فتقبض فيبقى فيها أثرها مثل أثر المجل، كجمر دحرجته على رجلك فنفط، فتراه منتبراً وليس فيه شيء، ويصبح الناس يتبايعون، فلا يكاد أحد يؤدي الأمانة، فيقال: إن في بني فلان رجلاً أميناً، ويقال للرجل: ما أعقله وما أظرفه وما أجلده، وما في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان). ولقد أتى عليَّ زمان، ولا أبالي أيكم بايعت، لئن كان مسلماً ردَّه عليَّ الإسلام، وإن كان نصرانياً ردَّه عليَّ ساعيه، وأما اليوم: فما كنت أبايع إلا فلاناً وفلاناً [صحيح البخاري – الجزء الرابع – 84 – كتاب الرقاق – 35 – باب: رفع الأمانة]
لهذا ندعو أن يحفظ الله علينا قلوبنا ومن نحب وجميع المسلمين.
دعائي لك بالتوفيق.
تقييم التعليق:
0
0
الأخ الكريم جعفر.. تلقى كل خير بإذن الله..
أشكرك على تفاعلك وبادرة ليست غريبة على شخص مثلك..
موفق بإذن الله.
تقييم التعليق:
0
0
الأخ الكريم بوسالم.. هناك من أنشأ مجموعة على الفيس بوك: معا ضد جرائم الملكية الفكرية
http://www.facebook.com/group.php?v=wall&gid=105197016189103
من الممكن أن يوحد الجهد فيها في توضيح مثيلات هذه الحادثة وحقوق القراء قبل الكتاب.
أسأل الله أن ترى عيناك دوما ما يسرها.
تقييم التعليق:
0
0
وجدت صفحة كاتب الإقتصادية على الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=1656984938&ref=ts
تقييم التعليق:
0
0
الأخ علوي صالح.. أسعدني انضمامك لمدونتي المتواضعة..
وأسأل الله الهداية للجميع..
دعائي لك يالتوفيق والنجاح.
تقييم التعليق:
0
0
الأخ الكريم ياسر.. أجد في تحليلك كثيرا من المنطقية والموضوعية، أشكرك لتضامنك، وكما ذكرتَ: لعل في ذلك خير للجميع حتى يتخذوا خطوات تحفظ لهم حقوقهم وتحميهم مستقبلا..
(فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين)
دعائي لك بالتوفيق والنجاح.
تقييم التعليق:
0
0
الأخ الكريم أبونايف الهاشمي.. وعليك السلام ورحمة الله وبركاته..
أقدر لك وقفتك وشهامتك مشكورا، ومهما كان منصب الشخص الذي يصله هذا الخبر فهو مهم، بل يهمني أن يطلع على ما حصل الناشئة من الفتية والفتيات لأنهم رجال وسيدات الغد..
وإن كنت تنازلت عن الحق الخاص وعفوت، فقد بينت الحق العام في توضيحي، لأرد الاتهام عني وأوضوح للجميع ماحصل.
أحيي فيك موقفك الإيجابي، وأدعو الله بالتوفيق والسداد.
تقييم التعليق:
0
0
الأخ الكريم محمد علي.. شكرا لكلماتك الطيبة..
ومن الممكن شن حملة واسعة كما ذكرت تدين الفعل بالدرجة الأولى، وتذكر الفاعلين كشاهد وإثبات وواقع حال، توصل رسالة للمسؤولين إعلاميا وأدبيا وفكريا، وللقراء ولمن لايحترمون الملكية الفكرية كي يقفوا عند حدهم و لكل حر باحث عن الحق والحقيقة.
“وما ضاع حق وراه مطالب” أو لم يطالب به فالله واسع عليم.
دعوت لك بالتوفيق والنجاح.
تقييم التعليق:
0
0
الأخ الكريم أنس الشبل.. أحيي فيك همتك العالية، وبالنسبة لي اعتبرت هذا درسا مهما في حفظ الحقوق الفكرية، وسأبذل جهدا واسعا كي أبلغه لكل من أعرفهم ومن لا أعرفهم، ليستفيدوا من التجربة.
وحتى لا يحصل للأخرين توارد خواطر كما يقولون أو ربما أحلام منامية، ويحترموا القراء.
شكرا لك مجددا، دعائي لك بالتوفيق.
تقييم التعليق:
0
0
الأخ الكريم خالد أحمد.. أعجبتني فكرة المقارنة وعبارتها، وكما ذكرت حتى على مستوى عموم الناس، يفترقون أو يموتون ولكن تبقى الكلمة الطيبة خالدة في نفوس الجميع..
دعوت لك بالمزيد من التوفيق والنجاح.
تقييم التعليق:
0
0
لا بد من عودة الحق لأهله طال الزمن أو قصر
وهذا الهدف يدل على نجاح المستهدف
وربنا بصير وعالم
تقييم التعليق:
0
0
معاك قلبا وقالبا
كنت اتمنى منك تصعيد اكبر للموضوع .. بس يالحمدلله على كل حال
تقييم التعليق:
0
0
أخينا السيد محمد السقاف.. طبعت كل الموجود في هذا المتصفح، وأخذته للأستاذ عبد الوهاب الفايز وفوجيء بالموضوع واستاء كثيرا، لأني بأمانة عندما قرأته أول مرة لم أصدق أبدا أنه مرسل من إيميل هذا الرجل لسببين رئيسيين:
الأول – أنا أعمل تحت إدارته منذ خمس أعوام، ليس بهذا أسلوب الرجل نهائيا، وكل من يعرفه ولو من بعيد يعلم هذا الأمر.. هو رجل نزيه ومحترم ويخاف الله.
الثاني – أنني على علم أن الرجل لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يتعامل بطريقة تشكيل لجنة ومهلة 35 يوما كما ورد بالإيميلات، ليست بهذه طريقته التي نعرفها في العمل.
كلفني الرجل ببحث الموضوع، ووردتني الإيميلات بالأسماء من شقيقي محمد الجنيد، واتصلت بالشخص المسؤول عن الإيميل وبحثنا في البريد المرسل واكتشفنا أن الإيميل مخترق فعلا منذ فترة طويلة، وتم إرسال رسائل أخرى لغيرك، والآن في طور معرفة الجهاز الذي أرسلت منه الرسائل بهذا الإيميل، وهذا أمر عند المسؤولين في الدعم الفني ليخبروننا إن كان تم الأمر من أجهزة داخل الصحيفة أو من خارجها، وثق أن من أساء إليك أساء إلينا، ولن نتوانى عن كشف من حاول الاساءة لك باسم الصحيفة وباستخدامه إيملاتنا الرسمية… وشكرا لك لأن هذه القضية نبهتنا لأمر خطير جدا..
ما سبق يخص الإساءة التي وردت إليك بالإيميل.. فعذرا قبلا منك ومن غيرك ممن أرسلت لهم إيميلات من هذه العنوان دون أن نعلم.
أما ما يخص موضوع سرقة المقال، فالمقال المنشور في الصحيفة ورد إلينا من جهة رسمية تتعاون مع الصحيفة، أرسلنا لهم اليوم المقال المنشور في الصحيفة، ومقالك هذا، وجميع الحيثيات التي يمكن أن تفيدهم لكشف ملابسات الموضوع، وطلبنا ردا سريعا منهم، حيث سيعتمد إكمال اتفاقية التعاون معهم على هذا الرد، وسأطلعك بأي مستجدات تلفونيا إن شاء الله وقريبا جدا، في حال احتجت هذه المخاطبات بيننا وبين الجهة الرسمية لرفع قضية في وزارة الإعلام أو غيرها من الجهات المختصة في مثل هذه الأمور..
تم التواصل مع محمد لأخذ رقم هاتفك
محبتي .. وعذرا على الإطالة
تقييم التعليق:
0
0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أخي محمد السقاف
جائني رد وزير الإعلام..
الأستاذ القدير: عزيز خوجة…
يقول فيه:
على المتضرر أخي الكريم التقدم بشكوى إلى دائرة الإعلام الداخلي في الوزارة لتأخذ الشكوى مسارها القانوني والرسمي
بارك الله فيك
تحياتي…
لذا فأهيب بك أن تتقدم بشكوى إلى دائرة الإعلام الداخلي بوزارة الإعلام..
أو إن كنت تعرف محامياً جيداً .. بإمكانه التعاون معك..
بالنسبة لموضوع انو إيميل الجريدة مخترق ، ولم يقوموا بتغييره..
أو استطاعوا استعادة الإيميل والإطلاع على البريد المرسل..
فهذا امر يخصهم فعلاً…
وأتمنى منك ان تتواصل مع كل من يريد حل هذا الموضوع
أو يساعدك في هذا الموضوع..
ويريد التعاون معك…
وأن تسعى لاخذ حقك الشخصي ، الذي هو كذلك حق القراء كذلك..
🙂
تحياتي لك..
ا. ياسر الكنعان..
لماذا لا تقوم الجريدة بالإعتذار لقرائها عن هذا الخطأ الفادح ، الذي تأكدوا منه..؟
حتى على الأقل أن تخلي مسئوليتها قانونياً..
>>>> طبعاً انا لا أعرف بالقانون ، فقط توقعات…
اتمنى لك من كل قلبي التوفيق ا. محمد السقاف
تقييم التعليق:
0
0
اخي محمد لست اول من يسرق ولااخرهم فهناك اشكال كثيرة وخاصة في عالمنا العربي فجريدة العروبة السورية قامت بسرقة مقال لي نشر في عدة مواقع ومجلات ولكت تم سرقتة بحذافير ونسب لغيري
http://ouruba.alwehda.gov.sy/__archives.asp?FileName=106128579820091004224027
http://amjad68.jeeran.com/archive/2009/7/913912.html
تقييم التعليق:
0
0