تسعة وعشرون يوما سرعان ما انقضت، بين أجواء مدينة الألف مأذنة، كأنها لمحة ساحرة، أو غمضة عابرة، تقول العبارة: “إذا أنت قمت بعمل الأشياء ذاتها كل مرة، حتما ستحصل على نفس النتائج في كل مرة”، لذا قررت تغيير الطريقة المعتادة و الأماكن المألوفة، والانتقال من العيش بجوار الناس إلى العيش وسطهم وفيهم، وقبل كل ذا تغيير زاوية النظر للأمور ومدى اتساعها.
ما أجمل موسم الفاكهة فيها وخصوصا فاكهتي المفضلة “المنجا”، وما ألذ الأكل البلدي ونَفَسه، صحن الكشري مع الخل، أو الفول مع رغيف الخبز البلدي أطيب من أكل الفنادق بنجومها السبع، والملوخية التي سرها في “الشهقة”، أما المحاشي فهذه قصة أخرى، ولعل السر في جمال ذلك هو الروح التي يتحلى بها أهل مصر، من البساطة في المعاملة، وخفة الدم وفطرة روح الفكاهة، والبشاشة والابتسامة في اللقاء والترحاب، وهنا سأركز على عدد من النقاط التي مرت بي في هذه الرحلة في ومضات مختصرة، ولكن قبل ذلك هل سمعتم من قبل عن الفشنكاح؟
الامتحانات: أزمة امتحانات الثانوية العامة كانت في هذه الفترة التي قضيتها، ومشهد الطلاب وهم يبكون بعد خروجهم من الصف أبلغ مما كتبته الجرائد وتناقلته وسائل الإعلام، لستُ مختصا لأقيم أو أحلل ولكن لدي حساسية دوما تجاه الإفراط في الأشياء.
الملبس: استوقفت من كانوا معي وسألتهم: قد لا أكون خبيرا في الأزياء، ولكن هل هذه الفتاة ذات الاثني عشر ربيعا ترتدي ما يناسب عمرها؟ وكم غيرها في سنها أو أكبر فتية وفتيات يختارون ذوقا غريبا أو ربما خالي من الذوق، وماذا عن الشباب والقمصان الأكثر من ضيقة، ليس العجب في فعلهم ولكن الأعجب في إقرار أهلهم والمجتمع لهم فهذه قضية ذوق عام.
اهتمامات الشباب: الطموح العالي أو الانهزامية والاستسلام لا بمعنى التوقف فقوة تيار الحياة لا تعرف ذلك، لكن في الأول تجد الحركة أكثر من التفكير، ربما لعامل السن أو البيئة، أو استسلام للموج والتيار، فبعد التخرج تبدأ رحلة العمل عن وظيفة في نفس المجال، وبمجرد مرور أشهر أو أيام يبدأ مشوار البحث عن أي عمل، وتدريجيا يتلاشى حلم التخصص.
موقف: صعدت معه السيارة من الفندق وتجاذبنا الحديث لأكتشف أنه خريج برمجة حاسب أضاف عليها سنة في كلية الهندسة، ليصبح مهندس برمجة، فما قصته؟
بعد يأسه من العمل في مجاله، وعدم استفادته من مؤهله العلمي2003م، استثمر هوايته في آلة الناي للحصول على لقمة العيش فعمل في أحد الأماكن الليلية، وبعد فترة قرر ترك عمله الذي يبدأ ليلا وينتهي فجرا، ليتجه لعمل جديد يبدأ فجرا وينتهي ليلا، فعمل سائق لدى شركة عالمية، بمرتب ألف جنيه شهريا، وسر قناعته أنه لا يدفع ثمن إيجار مسكنه.
الشاهد من القصة: بعد نصحه بإعادة ترتيب أوراقه وسيرته، وإعداده نموذج مشروع مبسط من برمجته والتسويق لنفسه عبر مواقع التوظيف الالكترونية، وجدت كأنه صدم لأنه طوال السنوات السبع لم يفكر أبدا في خطوة كهذه، حينها كانت الصدمة لي.. هل نلقي اللوم على ظروف الحياة ونحن لم نفكر فيها بشكل صحيح؟
في المقابل التقيت بمجموعة من الشباب الذين يعملون أكبر قدر ممكن في اليوم، يكادون يصلون إلى الأربع وعشرين ساعة فينامون ويأكلون في مواقع عملهم، بنظام ثماني ساعات في كل موقع عمل، بهدف زيادة الدخل، “نحن نجري في أول العمر بحثا عن المال ونهدر صحتنا، ثم حين نكبر نصرف هذا المال لاستعادة صحتنا التي فقدناها”.
شعب نكتة: جميلة فطرة الروح المرحة والنكتة البسيطة لدى المصريين، في أي موقف وأي مناسبة، بشكل بديهي سلس، ومن واقع تجربة أن أصعب أنواع المغص للمعدة، ما يسببه لك نكتي من الدرجة الأولى في مصر، عمار يا مصر 🙂
الوقت: لا أعرف هل الوقت يجري، أم أن الناس من حوله تركض بسرعة تجعل الوقت من يحاول اللحاق بها، فحين يقول لك شخص (ربعاية بمعنى ربع ساعة) توقع أن يأتيك خلال خمسة وأربعين دقيقة، العجيب أنه أصبح عرفا ألا يعتب أحد على الآخر في التأخر عن الموعد، لترتقع الفترة من ربع ساعة إلى ساعة تقريبا، لا ألومهم فقد عشت هذه المعاناة بأن تقضي ساعة ونصف في السيارة بدلا نصف ساعة، لمشوار يتكرر أربع مرات في اليوم بمعدل ست ساعات لمسافة من 6أكتوبر حتى الدقي، والمشكلة أن هذا مشهد يومي لكن يمكن الاستفادة من هذا الوقت بأكثر من فكرة وطريقة إبداعية، متى فكرنا.
القيادة: خطوة ممتازة وضع كاميرات المراقبة عند الإشارات الضوئية، مما وضعت صرامة الكترونية لكثير من التجاوزات، ولكن من وجهة نظر أخشى الانجراف خلف التقنية كحل أصيل، فيزداد عدد الكاميرات ومن ثم تتسع رقعة استخداماتها، بينما المفترض الحرص على صرف المبالغ على الإنسان وتوعيته وتأهيله، خصوصا بعد ملاحظتي لطريقة قيادة الناس وازدحام الشوارع، وجدت أن نسبة ليست بالبسيطة تزيد على 30% من الاختناقات بسبب سوء وعي الناس في ثقافة القيادة وأولويات الطريق، وكأبسط مثال: المسار الأيمن مثل الأيسر في السرعة والتجاوز، كرأي شخصي أجد أن مشروع توعية مركزة في أصول قيادة السيارات فكرة وحل مثالي لكنه مشروع بحاجة لتخطيط وحزم.
ثقافة الايميل: في الوقت الذي تجد فيه أطفالا بعمر ست سنوات يتقنون استخدام الانترنت والايميلات والشبكات الاجتماعية، تجد شركات وهيئات لا تزال تعتبر وجود الايميل نوعا من رفع العتب، فضلا عن استخدامه بشكل أساسي، فانتقلت للتعامل بالهاتف المحمول عبر رسائل الجوال، وفي مرة أكدت موعدا عبر الرسائل فتفاجأت بالاتصال باعتبار أن الرسالة لاتعني التأكيد في التعامل بها، والتأكيد يكون بالاتصال فقط.
أمية دينية: دون مبالغة في العبارة، بشكل أتعجب له كيف أن الكثير بجهل أبسط الأمور اليومية في دينه، بينما هو يتحدث عن السفر للقمر، والثقافات الأخرى، وكما يقولون في مصر: “يقول أي حاجة في أي حاجة”، المخيف في هذه الأمية بجميع أشكالها: هو أن لا يدري الإنسان أنه لا يدري، بل يعتقد أنه يعي كل شيء، والأغرب أنه يبدي رأيه دون تردد أو تفكير ومسارعة في الحكم على الناس والمسائل.
وعلى النقيض تماما التاريخ العريق والواقع المشرق للأزهر الشريف والمؤسسات التعليمية الأكاديمية حين تتعمق في طبقة من هذه الفئة، تجد العجب من السعة المعرفية والاطلاع الواسع والحافظة الحاضرة، لكن أين الحلقة المفقودة ياترى؟
ثقافة الاستهانة: د.سمير نعيم أحمد أستاذ علم الاجتماع بعين شمس هو من وضع هذا المصطلح، وهو “مرتبط بعدم تقدير قيمة أي شيء بدءا من قيمة الحياة والسلامة الشخصية والكرامة، إلى قيمة النظافة والجمال”، ومن هنا تجد عبارات دارجة عامية: (وإيه يعني، ياعم مشيها وعديها، خلص اعمل اي حاجة، مش لازم تكون مية مية، وغيرها كثير)، وفي المواقف والسلوكيات: ضعف الحرص على الآخرين بشكل دون الحد المطلوب، واهتمام الفرد بنفسه أكثر من القدر المقبول، وعلى الناحية العملية: تجد ضعف ثقافة “الإتقان” في الصنعة والحرفة وأداء الأعمال بأفضل وجه.. مزيد عن ثقافة الاستهانة.
الفهلوة: تجد البعض يتعامل بسلوك خاطئ يصل لحد الوقاحة ونوع من التذاكي الغبي المقيت، وكما يقولون في مصر: “بالمفتشر”، حتى يغلب الطبع على التطبع فتصبح عادة وسلوكا لدى هذه الفئة، يسري في كل تعاملاتها، حتى يصدر تصريح من وزير التضامن الاجتماعي المصري يحذر الشعب من عدد من الأخلاقيات السلبية.. الخبر.
هذه الفئة هي التي تشوه صورة كثير ممن لاقيت من أهل مصر وتعاملت معهم الذين يخجلونك بتصرفاتهم وأخلاقهم ولطفهم، وكما يقولون في مصر: “دا رجل أمير”.
القوة: يتعامل البعض مع من لا يعرفونهم في البداية بقانون الغابة، من رفع الصوت واستعراض العضلات الحسية والمعنوية، وتراشق الكلمات، وبعد ذلك تسير الأمور بشكل طبيعي وربما تحصل بعدها معرفة وصحبة، والذي يتكلم باحترام وأدب، تذمه الناس فتقول: “دا راجل طيب”، ما الذي يلزم الناس أن تعيش هذه الحالة وكيف تبدلت المفاهيم؟
التحية: في عرف اللغات والإشارات تعتبر التحية تعبيرا عن المودة والحفاوة والاحترام، لكن أي معنى لذلك في تحية تحمل عبارات الشتم واللعن، وفي الحديث: ” لا تزال الأمة على شريعة، ما لم تظهر فيهم ثلاث: ما لم يقبض منهم العلم، ويكثر فيهم ولد الخبث، ويظهر فيهم السقارون، قالوا: وما السقارون يا رسول الله؟ قال: بشر يكونون في آخر الزمان، تكون تحيتهم بينهم إذا تلاقوا التلاعن” [المستدرك، الفتن والملاحم].
البكاء على الأطلال: إذا عدنا بالزمن لوقت قريب بدلا من الذهاب إلى الأحافير والموميات، نجد كيف أن المصريين شرفوا بلادهم بخلقهم وعلمهم وتمكنهم في المجالات التي هم فيها، وكيف أن الجيل الحالي يشبه في حاله الوجبات السريعة، ومن وجهة نظر أن ذلك من أسبابه الاندفاع خلف تيار الحياة، والانفتاح الغير حميد على ثقافات مجتمعات لا علاقة لها بالقيم والأعراف المصرية، خصوصا عبر التلفاز والانترنت، فيسير هذا الجيل باحثا عن تلبية هذه المتطلبات لا عن حقيقة هوية المصري الأصيل.
دار المسنين والمسنات: أو ما يسمونهما دار العجزة، كانت هذه زيارتي الأولى لهم في حياتي، حين تسأل الأم عن ابنها ولم تركها فتجيب بقوة وبروح الأم التي تدافع عن فلذة كبدها، بأنه يحبها وحريص عليها وفي الحقيقة خلف هذه القوة محاولة للهرب من حرقة قلبها على بعده فسرعان ما تكون لغة الدموع أصدق تعبير عن حالها، والعجيب أن بعض هؤلاء الأبناء يأتي لدفع الاشتراك الشهري ولا يدخل للسلام على والدته خشية أن تطلب منه أن يأخذها معه فتحصل الكارثة مع زوجته، بئس الأبناء، “أمك ثم أمك ثم أمك“. وليس الحال ببعيد في دار الرجال بل وأشنع، فكيف بأبناء يوصلون أباهم للدار على أنه حالة إنسانية وجدوها في الطريق، وبعد أيام يخبر الأب مسؤول الدار أن الذين أتوا به هم أبناؤه: “الوالد أوسط أبواب الجنة“.
دار العجزة لا يعني أنه مكان سيء في ذاته فقد يكون حلا في كثير من الأحيان ولكثير من الحالات التي لا تجد فعلا مسكنا، أو معينا لها حين تكبر وتشيخ، لكن أين دور المجتمع في زيارتهم ومواساتهم قبل فكرة التبرع لهم.
السينما والتلفاز: لن أقول أنها تعكس وجها ولكنها تبرز زاوية أو فكرا للكاتب والمخرج ومن قبلهم المنتج في كل مرة، فمن يشاهد أفلام السبعينات حتى أوائل التسعينات يجد فيها رسالة ما، أو فكرة ما، إذا أردنا أن نعرفها فلنتعرف على منتجي الأفلام في تلك الفترة، من هم؟
عسل إسود: فلم جميل وهادف يحمل فكرة ورسالة، شاهدته فترة وجودي بمصر، يحكي عمق الحياة الاجتماعية الجميلة في مصر، بسلبياتها الاعتيادية من ظروف الحياة، وإيجاباتيها الرائعة لحياة الناس وتآلفها، ولا يصور السوء الذي لا يفترض تصويره ليخبر الناس به، من خلال مشهد يأثم به مشاهده ويهد قيمة أخلاقية موجودة في حياتنا، فلا يعالج الخطأ بالخطأ أبدا، وهنا كلمة شكر لكل من يرتقي بالفن لإيصال رسالة هادفة سامية بضوابط وأخلاقيات وقيم.
فندق الفورسيزنس: تفاجأنا جميعا بخدمة الغرف قد تجاوزوا علامة عدم الإزعاج وقاموا بتنظيف غرفة وترك الغرفة الأخرى دون إذن أثناء غياب زميلنا في غرفته، وأن هذا تبع لقاعدة خاصة بالفندق بعد الساعة الخامسة مساء دون أي إشعار، وفي حالة فريدة خاصة بهم، فهل هذه القاعدة موجودة فعلا؟
شرائح الجوال: تفاجأت بموظف في وكيل شركة اتصالات في متجر، يعتذر بأنه لا يسمح بإصدار شريحة جوال جديدة إلا للمصريين فقط، فأصدرتها باسم صديقي وبعد ذلك لم يتم تفعيل الشريحة إلا بعد التحقق من اسم جد الأم الثلاثي، والغريب أن زميلي تمكن من شراء شريحة نظامية باسمه من فرع آخر من الشركة مباشرة.
في المطار: وتحديدا المبنى الجديد رقم3، للمسافرين على الخطوط المصرية، احتجت للانترنت فلم أجده إلا في صالة المسافرين على الدرجة الأولى ورجال الأعمال، وأخيرا ابتسم لي الحظ ليخبرني موظف آخر بوجوده في صالة لكبار الزوار برسم 25 دولار تشمل الانترنت والمشروبات والمعجنات الخفيفة، “ويافرحة ما تمت” فالنظام لديهم يسمح للضيف باستخدام الانترنت لنصف ساعة فقط، وطبعا لا يوجد حل آخر كأن تدفع مبلغ إضافي للحصول على نصف ساعة أخرى.
همسة: لا نطلب مطارا بخدمة انترنت مجانية، لكن كأقل تقدير أن نجده بأجر مدفوع بشكل متوفر في الاستراحات والمطاعم، وفي صالة كبار الزوار تلك على الرغم من أن الخط بطيء إلا أن مستوى الخدمة جيد جدا وتعامل الموظفة وزميلها في حل مشكلتي لبق أشكرهما عليه.
النظرة الأحادية : فلنحذر النظر من زاوية واحدة أو منظار مُعتم للأمور في حياتنا، فما كتبته في مقالي يعبر عن رؤية لشخص زار القاهرة من ملايين الناس التي زارتها، ومن زاويته الخاصة به، وكما يقول المثل العامي: “أصابع يدك ليست سواء”، فتخيل أن تقسم ثمانين مليون على خمسة، أو حتى عشرة، لتجد الكم الهائل في التنوع والمستويات والطبقات، إذا أردت أن تعرف الناس فخالطها وخصوصا مجالسة كبار السن لتعرف التاريخ الفعلي منهم، وانسجم معهم في بيوتهم لتشاهد حالا عجيبا وجوا متآلفا داخل الأسرة والعائلة يوشك التلفاز والانترنت أن يهدموا هذا التآلف والترابط، قد لا يكون في الجيل الحالي، لكن ماذا بعد عشرين عاما من اليوم؟
لحظة سكون: أشجتني كثيرا جولة عبر مركب صغير على النيل، تشعر فيه برذاذ الماء وعَبق النيل، لا عبر سفينة عائمة تشعر بها كأنك في شقة مطلة على النيل، لحظات سكون آنسة جميلة، انتزعتني من وسط كل الازدحام في القاهرة ليلا ونهارا، أجد الكثير من أهلها يبحثون عن هذه اللحظات كنقطة توازن أو استقرار، لاستعادة الطاقة أو للتفكير والنظر بأفق مختلف، تعيد ترتيب الأولويات وتخطيط الوقت اليومي، كم هو جميل أن تكون هذه اللحظات في سجدة قريبة من المولى الكريم.
أم الدنيا أو كما كانت تسمى أم البلاد، بلد عظيم وموطن كريم، لاتسعه مقالة، ولا حتى مجلدات، بل ما كتبته لا يعدو كونه ومضات، حول مشاهدات عابرة فيها، وقد أشار علي أحدهم أن أكتب بشكل يومي ففضلت أن أكتبها موجزا مختصرا في نهاية الرحلة، وعند كتابتي للموجز بدأت أستطرد وأود أن أكتب عن أشياء كثيرة جدا ولا أنتهي، فقلت له: “حكتب عن إيه ولا إيه، دنا شفت بعيني ماحدش قال لي”، وإن كانت لن تعجب البعض ليقولوا أني ركزت على سلبيات، فذلك حقيقة من جهتين: وجودها في المجتمع بشكل واضح يحتاج لمواجهته والتخلص منه، والثاني لأن المحب يعتب، وأنا أحب مصر بزحمتها وروحها وأهلها، عظيمة يا مصر.
اترك تعليقاً | عدد التعليقات: (96)
سألت قبل أيام في صفحتي على تويتر: ما هو سر تسمية الكفتة؟
ج: في الآية: (وجعلنا الأرض كفاتا * أحياء وأمواتا) سورة عم
كفاتا: أي ضامة، فهي تضم الأحياء والأموات، والكُفت: الضم، وهو معروف لدى الخياطين في كَفت الثياب، ولدى الفقهاء في كَفت الثياب وضمها في الصلاة.
وفي المثل الشعبي: رجل يعرف الكُفت، يعني خبايا الأشياء كناية عن كونها مخبأة ومضومة تحتاج لمن يصل إليها.
والكفتة: سميت بذلك لأنها تدق ثم تضم أي تكفت، فسيمت كفتة.
سمعت هذا من الشيخ علي جمعة مفتي الديار المصرية.
تقييم التعليق: 0 0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدالله على السلامه يا ابن العم
ونورت الرياض بعودتكم
اما موضوعك عن رحلتك لمصر موضوع رائع ماترك شي وقلته
بس على فكره الشعب طيب وعلنياته بس البلد لا تطاق بعد رفعهم للإسعار واستخفافهم بالخليجيين بصفه خاصه
لي عودة بالتعليق على كل نقطه…….
تحياتي
ابورتيل
تقييم التعليق: 0 0
اهلا بيك يا غالي في مصر نورتها ونتمني اعادة زيارتك مره اخري للمدن الاخري كالاسكندريه وشرم الشيخ والكثير من المدن الساحلية الرائعه
وان كان اي حد زعلك في الزيارة في اي بلد ممكن تصادف الوحش والكويس
واهلا وسهلا بك مره اخري اخي العزيز
تقييم التعليق: 0 0
اهلا اخي محمد مصر كما يقولون( لو الدنيا عميه مصر عوره )الله يرد مصر الى رشدها مرد جميل فهي بلاد الازهر الشريف الحص الصامد امام المتغيرات
وهي بلاد اهل البيت ومحبيهم……………..
عمار يامصر
تقييم التعليق: 0 0
سيدي محمد طالما شدتني كتاباتك وفعلا كما هي حيث لا سقف للمعرفه …
مصر حقيقه هذه بلد يتعلم فيها الإنسان عجائب فإن كانت الأهرام هي إحدى عجائب الدنيا فحقيقه إن مصر هي أعجوبه ثانية ….
بس سيدي في وجهة نظرك ماهو سر حب المصريين لبلادهم لأني أعتقد أنهم من أكثر الشعوب حبا لبلدهم ..لا أدري ممكن أكون مبالغ لكن هذا ما رأيته من كل المصريين الذين قابلتهم وإن كانت حالتهم صعبه .. آمل أن تجد الـ 29 يوم التي قضيتها بمصر جوابا لسؤالي ..
مع كل إحترامي لأناملك
تقييم التعليق: 0 0
هذا مقال والا قصة حياة ؟
انت مبدع في الكتابة بس في تفاصيل ما اظن لها داعي من ذكرها …
عودتنا على المفيد والتركيز في المواضيع بس هذا مب قد كده 🙁
معليش لا تزعل مني 🙂
بدية في موضوع عن الانترنت ووعدت باكمال السلسلة وما تم الوعد !!!
(لا تأجل عمل اليوم إلى الغد)
تقييم التعليق: 0 0
وعليكم السلام ورحمة الله.. حيا الله مازن..
حاولت اكتب ملخص مختصر عن بعض النقاط والمواقف لعلها توصل صورة متفرقة.
أما رفع الأسعار للسياحة فلا تنسى أن الأسعار غالية بالأساس على المواطن المصري نفسه طول السنة.
وطيبة الشعب في رقة القلب واضحة وملموسة، كنز غالي أسأل الله ألا يفقدوه أبدا.
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
تعديل:
اتصل بي صديقي الذي حصل على شريحة الاتصالات ليؤكد أنه حصل عليها من الشركة مباشرة وليس من وكيل مثلما فعلت، لذا تم التعديل في المقال.
شكرا
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم محمد مصطفى العبد.. أهلا ومرحبا بك وبكل أهل مصر.
أكيد سأعاود الزيارة لمصر إذا مد الله في العمر مرات ومرات.
والحمد لله ما زعلني أحد في الزيارة بل أعتبرها الأفضل والأطول من خمس زيارات سابقة.
وفي أي بلد تجد السلبيات والإيجابيات، تجد الناس الطيبة والناس السيئة، وأشرت في خاتمة مقالي أن توزيع النسبة في مصر للفئات وأنواع الناس مقارنة بالعدد الكبير عالية جدا.
مثال: افترض أن 10% من سكان مصر فيهم صفات سلبية = 8 أو 9 مليون.
لهذا مصر أم الدنيا ومصدر هام للحضارة الماضية والحاضرة.
شكرا لك، دعائي لك بالتوفيق.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم عبدالله أهلا ومرحبا بك، اللهم آمين ويزيدهم من كل خير ويكفيهم كل شر..
ومن الجميل فيها أنك تسمع عامة الناس والغالب يذكرونك بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في أقوالهم.
عمار يا مصر.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم الحسين.. أشكر لك متابعتك، وفعلا مصر أعجوبة أخرى.
أنت لم تبالغ في كلامك، بل لا تجد مصري قادر على أن يجد الحد الذي يحتاجه أو يتوافق مع طموحه في مصر ويفكر بالغربة.
بل كثير منهم يضحي بامتيازات أخرى مقابل البقاء في مصر، لأنه باختصار ليس لها بديل أو مثيل.
سأخبرك عن مؤشر بسيط لأهل مصر لعله يجيب على سؤالك، حين تقابل الغني أو الفقير، حين تقابل الذي هو في مشكلة أو أموره ميسرة، وتسألهم عن أحوالهم:
أول كلمة تسمعها: “رضى” فيها عذوبة وحلاوة، مصر أخي الكريم بأهلها، ولا أظن يوما أنك ستقابل شخصا من مصر لا يحب مصر ويحن إليها.
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم ابوعلي.. هذا مقال يحكي قصة فيها مشاهد يومية مرت بي أثناء رحلتي.
لم أزعل من كلامك، ولكن قد يضايقني التعميم فلو أنك أتبعت كلامك بكتابة هذا التفاصيل التي لا ترى الحاجة لذكرها، أو أرسلتها عبر صفحة التواصل وأوضحت وجهة نظرك، لكان الأمر أفضل بكثير.
هذا المقال يحوي مشاهد يسلط عليها الضوء، وتركيزه الخاص به من ناحية القيم والسلوكيات، والحديث عنها لأهميتها في نفس المجتمع المصري، ولأهمية مصر للعرب والمسلمين.
سلسلة مصداقية الانترنت سيتم إكمالها، والتأخر في الكتابة غالبا لضغط العمل، وسبب آخر مهم: الحرص على كتابة مقال مفيد دقيق حتى لا ينتشر شيء فيه خطأ أو نقص قدر الإمكان.
ومع ذلك أعترف بتقصيري في حق المدونة والقراء..
شكرا لنصيحتك، دعائي لك بالتوفيق.
تقييم التعليق: 0 0
جميل .. ماشاء الله عليك ما خليت ولا بقيت
شوي شوي علينا
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم جعفر.. أكيد خليت لك حاجة تاكل أصابعك وراها 🙂
تقييم التعليق: 0 0
مقال رائع أعجبني حقيقة .. فيه فهم عميق و تحليل دقيق لبعض جوانب بر مصر..
لكنك نصيحتي لك.. انك رأيت فقط نصف مصر فهناك نصف اخر وهو الريف
انا من بلدة تسمي دكرنس في دلتا النيل حوالي 20كم من المنصورة ..
هناك قري و بلاد فلاحين زي مابيقولوا عندنا الناس طبيعتها مختلفة و حياتها مختلفها لو تعرف حد من بلد فلاحين كده روخ عنده كام يوم و هتعرف كتير قوي عن مصر .. عالم تاني غير القاهرة
تحياتي مرة تانية لمقالك الرائع
تقييم التعليق: 0 0
حمدالله على سلامتك كنت اتمنى لقائك بالقاهرة فانا كنت فى زيارة للقاهرة
وانا اعيش بصعيد مصر 🙂 تتعوض ان شاء الله ,, المقالة اكثر من رائعة وفعلا كتبت ووفيت والله ما ذكرته من وجهة نظرى سليم مئة بالمئة وانا استمتعت ايضا بمشاهدة فيلم عسل اسود فهو فعلا يجسد الوضع الحالى بمصر ,, بخصوص الانترنت بالمطار فصراحة صدمت مما كتبته !! مطار دولى ولا يوجد به انترنت الا بخدمة رجال الاعمال ؟؟
نقطة سلبية جدا من مطار القاهرة الدولى
عامة حمدالله على سلامتك ..
تقييم التعليق: 0 0
اخي الكريم
لدي توضيح بالنسبة لموضوع شريحة الاتصال
في اوائل الشهر الماضي وبناء على طلب الاجهزة الامنية بوزارة الداخلية قامت شركات الاتصالات بربط قواعد بياناتها بقواعد بيانات وزارة الداخلية عبر الرقم القومي (رقم الهوية الموحد) بحيث لن يستطيع اي مصري تشغيل خط هاتف محمول تم شراؤه حديثا الا بتعريف اسم جده لامه ثلاثيا لموظف شركة الاتصالات , اما بالنسبة لغير المصريين فيمكنهم شراء خط بشكل عادي باستخدام جواز السفر ولكن من خلال احد الفروع الرئيسية للشركة.
اما بالنسبة للتقرير فسلمت يداك واتمنى ان تشرفنا بالزيارة مرة اخرى
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم طارق.. أشكرك لدعوتك الطيبة وإن شاء الله أزور الريف وأتعرف بأهله وطبيعته.
ودون شك أن العواصم عادة ما تكون مختلفة تماما عن المدن والقرى الأخرى، كما أن المقال يحكي عن مشاهدات في القاهرة وليست مصر كلها، وفي أماكن ومواقف شهدتها في القاهرة وليست كلها وجميع أهلها.
شكرا لك مجددا..
دعائي لك بالتوفيق والنجاح.
تقييم التعليق: 0 0
ماشاء الله على طرحك الجميل , وان كان لي ان اقول
وضعت يدك في هذه الفترة الوجيزه على مانعيشه ونعاني منه ولم نستطع ان نشخصه بدقه كما فعلت
يمكن تكون مشكلتنا الاساسية كمصرينين اننا بنحب مصر شفوي , يعني بنحب البلد لكن ما بنعملش حاجه علشانها
اتفق معك في حوالي 80 في المائه من ملاحظاتك ولربما اكثر
اهلا وسهلا بك دائما
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم محمود.. سلمك الله، ويسعدني الالتقاء بك، ومبارك افتتاح مدونتك، وأهلا ومرحبا بجميع أهل الصعيد الكرام.
عندما ذكرت فلم عسل إسود كان لهدف الإشادة بالعمل الجيد، وشكر من يوصل فكرة وهدف سامي بصورة نقية لأعيننا وأبنائنا.
وأما الانترنت في المطار فأرجو أن يتم تداركه في القريب، ولعله ضمن الأولويات أو له اعتبارات أخرى، المهم أن نوصل وجهة النظر.
شكرا لتعليقك ومتابعتك.
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم محمد توفيق.. أشكرك على التوضيح وأشرت في تعليق رقم 8 بتعديل ما كتبت حول الاتصالات.
مع تأكيدي لاحترام الإجراءات التي لها معطيات إيجابية للجميع وإن كانت بعيدة المدى أو ظاهرها معقد، لكن ألقي اللوم الآن على الشركة نفسها فمن المفترض أن توضح لوكيل خدمتها بأن الإجراء الأول أمني بحت وهذه مفهومة لا خلاف عليها، ويوضحوا أن الثانية ممكنة ولكن من الشركة مباشرة وليست عبر الوكيل.
شكرا لتعليقك، وأسعدني أن المقال أعجبك.
دعائي لك بالتوفيق والنجاح.
تقييم التعليق: 0 0
أخي احيي فيك روح الكتابة ولكن تتحدث عن مصر باسلوب غريب جدا، جمعت سلبيات وعيوب نعلم أن أغلبها موجود فعلا، لكن كان الأجدر بك الحيادية وطرح الإيجابيات الكثيرة للشعب المصري الشقيق وللحضارة التأريخ لديهم.
29 يوم من استضافك اعتقد كفيلة بأن تجد الكثير والكثير من الايجابيات التي وبكل واقعية لن تجدها لدينا في السعودية.
اعتقد لو أن مصريا كتب عن السعودية من خلال تجربة سنوات طويلة ونقل سلبياتها وحاول التنقيص منا لثار غضبنا عليه، فلنعامل الآخر بما نحب أن يعاملنا به.
تقييم التعليق: 0 0
مقال جدا رائع، وتبقى مصر أم الدنيا و أرض السلام و الآمان و منبع العلماء و العباقرة…
كلما زرت القاهرة زدت إعجابا بهذا الشعب الطيب……………تحياتي
تقييم التعليق: 0 0
عندما اقرا موضوع .. اركز لأشياء منها أسلوب الطرح ..
.. 10/10 يا أخ سقاف .. أمتعتني بالقرأة
وأما ماتحدثت عنه لم يسبق لي ان زرت مصر ..لكن مع احتكاكي مع مصريين .. وجدت فيهم طيبة وحسن خلق ..
.. لكن مفهوم الفهلوه فعلا منتشر .. حتى الاشمئزاز
تقييم التعليق: 0 0
اخي العزيز
انت عيونك جميلة ولذلك رايت كل شيء جميل
احييك على المقال الرائع واتمنى ان مرتادي الانترنت من المصريين مثلك
لان وبصراحة مصر مظلومة من هولاء والجميع لا يستطيع التفرقة بين مصر كا حكومة ومصر كا شعب
نورت مصر ونتمنى ان تزورنا مرات اخرى
واسمحلي ان انقل مقالك هذا لموقعي كي يعرف المصريين كم هي جميلة بلدهم
شكرا اخي العزيز
تقييم التعليق: 0 0
مصر نورت بك لأنك إبن من أبنائها والمؤمنون أخوة..بالمناسبة عشان انت اول مرة تسمع عن “الفاشنكاح” يبقا لازم تزود ثقافتك في سندوتش “الديناميت” والمكون من الفول والطعمية والبيض والباذنجان والبطاطس مضافا إليها السلطات…!
تقييم التعليق: 0 0
السلام عليكم
كلامك شبه حقيقى عن مصر … انا مصرى
مصر الان تعيش حالة فساد لم يسبق له مثيل اتحدى انه موجود فى دوله ما ….. لو وجد فى دوله لانهارت من زمان …
فساد حكومى فظيع …
الشعب وان كنت احمله ما وصلنا اليه …بس مظلوم اللى يفتح بقه يروح ابعد من الشمس
شعب مصر متدين … ما تراه فئه معينه موجوده فى كل العالم
منهم الممثلين … ونصفهم ليسوا مصريين اللى من تونس واللى من لبنات ….. وفيهم مصريين .. معاك
اما الفهلوه موجوده …معاك فى بعض الناس وخصوصا سواقيين التاكسى واظن انك تقصدهم فى مقالك
صدقنى عندما تكون مصر قويه كل العرب اقوياء
ادعى لمصر ربنا لان ربنا هو القادر على ذلك يخلصها من الفساد ومن المفسدين
المفسدين موجودين فى مراكز صناع القرار
منتظرا ردك على رسالتى
تقييم التعليق: 0 0
صباح الرضا
مدونة رائعة تشرح القلب
أسأل الله لكم التوفيق والسداد
تقييم التعليق: 0 0
استمتعت بقراءة الموضوع ..
شكرا لك
تقييم التعليق: 0 0
شكرا لك أخي الكريم على تقريرك جدا رائع
و لكن مازلت لم ترى مصر إلا بعين واحدة
أرجو أن تزورها مرة أخرى وتطول الزيارة و تخليها 30 يوم
لك منى كل الود و التقدير أكرر شكري على التقرير الرائع
تقييم التعليق: 0 0
السلام عليكم ..نورت مصر بس ياريتك اتكلمت عن الايجابيات كمان اظن ان فى ايجابيات كتير فى مصر. انت اتكلمت عن سلبيات موجوده فى اماكن كتير وانت تعلم هذا مابعرف فرحت بأول المقال وانصدمت بعدين من تركيزك الغير طبيعى على السلبيات …على فكره صديقاتى من الامارات كانوا فى زياره للرياض ومش هقولك على التعليقات اللى قالوها عنها وعن اهلها سلبيات اعجب واغرب من اللى قلتها عن الشعب المصرى بكتير ..على فكره انا اول مره اكتب تعلق لأحد بس اللى حصلى وانا بقرأ مقالك مايتوصفش بختصاااااار حرقت دمى وبرده نورت مصر
تقييم التعليق: 0 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و الله انا ارى ان الأستاذ محمد السقاف قال مميزات كتيرة جدا فأهل مصر و قال قليل من السلبيات
و طبعا ده يدل على انه رجل محترم و صاحب اخلاق عالية
اما بخصوص الأستفسار و التعجب عن سر حب المصريين لبلدهم
فأنا اقولك من واقع انى مصر و اعيش فى مصر انها اسؤ بلد فالعالم و انا بقولها من كل قلبى بصدق
و لكن
فعلا اتعجب من نفسى و اقول انى بحبها جدا جدا كما احب مكة و المدينة المنورة لدرجة انى كل يوم فاتح التليفزيون على قناة سعودية قرأن صاحبة البث المباشر من الحرم النبوى الشريف . ربنا يوعدنا بزيارتهم ان شاء الله
و ربنا يصلح الحال
اشكر الأستاذ محمد صاحب المدونة و وفقك الله
تقييم التعليق: 0 0
مصر نورت ويارب تكون انبسطت فى مصر – مصر حلوة بشعبها حلوة بحفاوتها بزوارها حلوة بزوارها أتمنى أن تكرر الزيارة – اخوك محمد ومقيم بالخبر
تقييم التعليق: 0 0
اخي الحبيب اشكرك علي التقرير الشافي والوفاي
ولي استفسار وماعليك امر
اين موق المطعم اللي بيقدم فيشنكاح سي فود؟
تقييم التعليق: 0 0
عتاب قارئ محب…
اعتقد ان لفظ امية دينية لفظ قاسي بعض الشئ !!! 🙁
بجانب انك لم ترى اوجه كتير في مصر حتسعد كثيرا بزيارتها …
وبعدين يا اخي الفاضل سيادتك بتناقش سلبيات شفتها في مصر مقارنة بالمسالية ولا مقارنة ببلد اخرى..!!!؟؟!!
عتابي لك اخي الفاضل انك زي اي مقال مكنتش تطرقت للسلبيات كنت وضحت مواطن الجمال ومكنتش اصدرت قرارات في مقالك قد تكون قاسية بعض الشئ وقد تكون ظالمة في التعميم ومتاثرة بفلم عسل اسود بعض الشئ :D:D:D …
كان اولى توضيح وجهة النظر الخاصة بالنظرة الاحادية قبل سرد آفكارك ووجهة نظرك واتمنى لك التوفيق … 🙂
اتمنى لك زيارة اخرى سعيدة وموفقة بلا سلبيات من وجهة نظرك 😉
دمت مبدعاً…
مسلم بلا امية دينية
مصري بلا ثقافة الاستهانة
عربي بلا النظرة الأحادية
مصطفى شاهين
تقييم التعليق: 0 0
سلام عليكم ..
اخوك رامي عبد الحميد من مصر ..صدقني ان فعلا تقريرك واقعي
واكثر من 80% صحيح ويحدث وبدون مبالغه ..لكن كما علق الاخوه
الي سبقوني ..اذا وجدت سلبيات ضايقتك فللاسف فهي نتيجة السياسات
المتبعه هنا والتي امتصت الشعب اكثر من الاستعمار نفسه وهذا الايجاز
يفي بالغرض لتفهم وتشعر فعلا بالوضع ..اوافقك الرأي في الفهلوه وللاسف
الموضوع دا مضايق مصريين كتير زيي بس ما باليد حيله عادة تتوارثها الاجيال
ربنا يعدل الحال ان شاء الله دعواتك معانا ..ولينا
بالنسبه لموضوع المطار هذا فعلا شئ غريب على مطار المفروض انه عالمي
والغريب في الموضوع ان الانترنت مجاني وفي كل مكان في صاله 1 (على حسب مسمعت من زملائي من فتره) ,المهم ايا كان يجب ان نكون ايجابيين ونعالج الاخطاء التي يمكنن معالجتها ..لقد زرت موقع شركة مطار القاهره الدولي المشلغه للمطار وهذا رابط الاقتراحات والشكاوي
http://www.saqaf.com/2010/06/30/29-days-in-cairo/
اتمنى منك ان ترسل مقترحاتك وارائك حتى يعتد بها …
بالنسبه للتعليقات اوافق تماما على التعليق رقم 22 للاخ مسافر
وارفض تماما وبشده تعليق رقم 2 للاخ مازن …
شكرا لاهتمامك لكتابه التقرير واتمنى ان تزورنا هنا قريبا ..
انا من سكان القاهره ..وامنتى ان تركز اكثر على ماتراه سواء من سلبيات
او ايجيابيات …لاني حسيت انك مركز اكتر على السلبيات ,وهذا ليس اتهام
لاسمح الله ولكن هو شعور فقط ..
اعتقد ان من طبيعة البشر والله اعلم ان ترى كل شئ جميل عادي
خلاص بتقول رايك وانتيهنا انما الخطا يرصد ونخوض بنيهة اصلاحه
ادعو الله ان يصلح الحال ان شاء الله ..وطبعا ما خفي كان اعظم
تحياتي لك اخي ..
سلام عليكم
تقييم التعليق: 0 0
اعتذر عن خطأ الرابط اتفضل من هنا اخ محمد
http://www.cairo-airport.com/feedback.asp
حياك الله …
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم sharara.. شكرا لتعليقك وأتوقع أن أحد المشاكل بعد عدم القدرة على تشخيص المشكلة هي إيجاد الحلول والخطوات المناسبة لها، وأحيانا تكون فقد الابتكار نتيجة عدة عوامل جزء كبير منها عائد على الفرد نفسه، حينها تبدأ الخطوات العملية من أنفسنا وواقعنا الخاص والمحيط بنا بشكل مباشر.
شكرا لتعليقك، ودعائي لك بالتوفيق.
تقييم التعليق: 0 0
أخي الكريم مسافر.. وجدت في هذه الـ 29 يوم الكثير من الميزات والإيجابيات الرائعة والحمد لله، هي ذاتها التي دفعتني لتدوين ماقرأت محبة وحرصا.
أخي الكريم.. هذه السلبيات التي قرأتَها هي نفسها عين الإيجابيات فيما بين الأسطر عن الشعب المصري الشقيق في كفاحه وصبره ومحاربته للحفاظ على هويته وتاريخه بالرغم من كل الظروف.
وليست الفكرة بتاتا في الانتقاص من أحد أو إساءة، وإنما رسالة أكاد أراها قد وصلت لأهلها.
شكرا لك
تقييم التعليق: 0 0
السلام عليك اخى الكريم
مقالتك فى الواقع رائعه, واقعيه و ليست قاسيه, فقد ذكرت السلبيات بشكل رقيق كانك حزين على مصر و هذا ما جعل مقالتك رائعه لان بها حب…….حب لمصر و حزن عليها, ان مصر فى حاله تدهور مستمر نظرا لتفشى الجهل و ندره الثقافه و الفكر لاسباب عديده و معقده انا فى غنى عن شرحها.
اما عن معامله الخليجيين باستخفاف فالسبب ممكن ان يكون فى بعض الحقد من بعض المصريين و بعض الكشخه (الفشخره) من قبل بعض الخليجيين….و اتمنى ان لا نملأ قلوبنا بهذه الالخلافات فنحن ذو لغه واحده و دين واحد و ثقافات متقاربه….
على اى حال انا مصرى و احب جميع اخوتى العرب فانت قلت ليس البشر كلهم سواء و سعيد بمقالتك…….اخوك من مصر.
تقييم التعليق: 0 0
ماشاءالله تأملات قمه .. بودي فعلا لوأعلق لكن التعليق كثير فسطورك .. تأملاتك تفتح آفاق رحبه جميلة .. أعجبتني عبارات أتقنت فعلا أن تعكس لنا من خلالها الحالة الشعورية التي أحسستها تلك اللحظة ، تدوينة قيمة بكل المقاييس وذات ثراء معرفي وثقافي فاحش 🙂
موفق يامحمد
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم مسافر.. أكتفي بنقل نص ما كتبته لك في مجموعة أبونواف مع إضافة وصف الانتهازي للمقال:
وصفت التقرير بأنه انتهازي، مع أني معنى الكلمة: مَنْ يَسْتَغِلُّ الفُرَصَ لِصالِحِهِ دونَ اعْتِبارِ الغَيْرِ والْمَصْلَحَةِ العامَّةِ.
فأين ما وجدته في المقال مما يتوافق مع وصفك ونعتك له.
أخي الكريم هذه السلبيات التي قرأتَها هي نفسها عين الإيجابيات في الشعب المصري الشقيق من كفاحه وصبره ومحاربته للحفاظ على هويته وتاريخه بالرغم من كل الظروف.
وليست الفكرة بتاتا في الانتقاص من أحد أو إساءة، وإنما رسالة أكاد أرها قد وصلت لأهلها.
شكرا لك
تقييم التعليق: 0 0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخى العزيز
حكلمك مصرى بقى من اولها علشان اييه نتفاهم كويس 😀
على عكس ناس كتير فوق حسين ان انت مركز على سلبيات وانت فعلا مركز عليها
بس انت غيرت فى الاخر وقولت ان انت بتتعامل مع 6 او 8 او حتى 100 من يجى
80 مليون حتلاقى فيهم العجب العجاب ده شىء اكيد
حقولك شىء تانى وللاسف حقيقى مجموعه مش صغيره من الناس اللى شغاله فى
السياحه فكرهم عن السياحه فقط ابتزاز الاجنبى وفقط وللاسف ده بيرسخ صوره
معينه قالها اخ كريم خليجى فى التعليقات اللى فوق
عموما عايز تعرف مصر كويس متخرجش لوحدك اخرج مع مصرى سيبك من السياحه دور على صديق او حد تعرفه فى مصر حيسهلك تعرف مصر كويس
مش حقول انها جنه الله فى الارض فيها متناقضات الله فى الارض بس يمكن فى شىء مختلف هنا شىء اصيل شويه مش حسترسل فى الكلام ده لانه حيبقى انحياز اكيد
اخر حاجه المره الجيه تعالى اسكندريه واتفرج عليها احلى من القاهره بكتييييير :DD
نورت مصر اخى العزيز وتنورها فى اى وقت
بس اخر حاجه ممكن بس توصلها لصديقك اللى بقولك عليه ده
ساعات بيبقى تعامل الخليجى بالذات فى مصر فيه نوع من التعالى والعوجان بالعاميه كده وده بالذات بيكره مصر واللى جابو مصر :DDD
نورت مصر :))
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم حسن السقاف.. شكرا لتعليقك، وتبقى مصر أم البلاد، وموطنا كريما بأهله وروحه وإنجازاته الماضية والحاضرة..
موفق إن شاء الله..
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم راشد.. أسعدني أن الموضوع أمتعك، وتزور مصر عن قريب إن شاء الله وترى فيها إيجابيات كثيرة بنفسك، ويكون ما كتبته في مقالي قد زال وتبدل للأفضل..
موفق بإذن الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم عز حلمي.. أشكرك على لطفك، ونقلك للمقال في موقعك..
وإن رأيتُ حسنا فمن حسن البلاد وأهلها، وإن رأيت سوءا فلعل ذا لسوء في.
شوثق أن هناك مساحة للتطوير للأفضل خاصة بنا ضمن مسؤولية الفدر هي التي نبحث عنها..
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم أسامة عبد الرحيم.. شكرا لك والحمد لله على أخوة الإسلام، وأفكر المرة القادمة في القنبلة أو الوجبة التي ذكرتها، وكما يقولون: “تضرب كم سندوتش” . 🙂
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم يوسف يوسف.. أشكرك على حياديتك فيما ذكرت حول حال البلد، وثبات الناس وتماسكها، إضافة لوجود فئة كبيرة منها على الخير.
وحتى إن افترضنا أن الممثلين ليسوا من أهلها فمن الكاتب ومن المخرج ومن المنتج، لابد أن نتحلى بالشجاعة بوجود خطأ منا، كي نقوم بحله وتداركه.
أسأل الله أن يصلح حال أهل مصر ويرزقهم من الخيرات أكملها وأحلاها وسائر المسلمين.. اللهم آمين.
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
*_* .. صباح الرضا والمعرفة، شكرا لتعليقك..
دعوت الله لك بمثل ذلك وزيادة..
تقييم التعليق: 0 0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاءالله جميل جدا المقال . بس انت ذكرت السلبيات كتير جدا فين لإيجابيات يا محمد والمفروض ندورعلى الحلول المناسبة مش بس عرض السلبيات المفروضه على الناس بسبب الاحباط عشان كدا بنشوف رد فعلى عكسى. وبرده اكيد اتبسط وحتفضل مصر طول عمرها أم الدنيا.
تقييم التعليق: 0 0