“بلادي هي الجزائر وعليها طوران حائر، وبغيت نروح لها زائر” منذ أن سمعتها – قبل عشر سنوات تقريبا- وأنا أشعر بعمق الحنين في نبرة مغنيها لهذا البلد الجميل، وبمودة له تداعب أحاسيسي، ولم يخطر ببالي يوما أني أزور الجزائر وتحديدا وهران أو الباهية أو وهرن كما ينطقها أهلها، وفي الفترة ذاتها سمعت كلمة لم أفهمها من دحمان الحراشي يقول: “يا الرايح وين مسافر …